المشاركة الكاملة للمجتمع المدرسي
لماذا المشاركة الكاملة للمجتمع المدرسي؟
تؤثر أنشطة المشاركة الكاملة للمجتمع المدرسي بشكل إيجابي على المناخ المدرسي من خلال تضمين مجموعات من الطلاب والمعلمين والموظفين والإداريين. يمكن لمناخ المدرسة الشامل الذي يعزز التفاهم والاحترام للجميع أن يؤثر على طريقة تفكير الطلاب وتصرفهم داخل المدرسة وخارجها. تعمل الفرص الواسعة على مستوى المدرسة التي تركز على الإدماج الاجتماعي, على زيادة الوعي وتوفير بيئة تعليمية يكون فيها الاحترام والقبول هما القاعدة الأساسية ويشعر جميع الطلاب بالاندماج والمشاركة. هذا المجتمع الترحيبي يزرع مناخاً مدرسياً إيجابياً ويعزز الجهود الأخرى على مستوى المدرسة.
توفر أنشطة المشاركة الكاملة للمجتمع المدرسي أيضاً منصة لإثبات قوة الشباب للتأثير بشكل إيجابي على مجتمع مدرستهم من خلال تعزيز الإدماج الاجتماعي.
أمثلة على أنشطة المشاركة الكاملة للمجتمع المدرسي:
- اليوم الرياضي الموحد
- جمهور في المدرجات
- الحملات المدرسية
- الحملات الصفية
- حملة انشر كلمة الدمج